100 مليون مستخدم نشيط لخدمة Google Plus فعلا ؟
لقد سمعت حتما بالموقع الاجتماعي الخاص بجوجل والذي أطلقت عليه اسم Google
Plus، قد تكون من محبيه أو من
مستخدميه حتى، لكنك ومن دون شك تعلم أن ما يعيبه هو عدد المستخدمين المتواجدين
باستمرار على الموقع ـ هذا على الأقل ما استفدته من تجربتي الخاصة على الشبكة
الاجتماعية لأزيد من سنة ـ . اليوم تأتي جوجل لتعلن أنها تمكنت الآن من أن تبلغ ما
يناهز المئة مليون مستخدم نشيط شهريا. حسنا ستسألني ما هو “المستخدم النشيط”،
سأجيبك بكل بساطة “لا أعرف” فالأمر يتعلق بكل شركة على حدى، فمنها من
يأخذ بعين الاعتبار عدد الساعات التي يقضيها المستخدم أمام الخدمة، والبعض الآخر عدد
مرات الدخول على الحساب… الشيء الذي يجعل مثل هذه الأرقام غير دالة بشكل صحيح
على الوضع الذي يعرفه الموقع.
Plus، قد تكون من محبيه أو من
مستخدميه حتى، لكنك ومن دون شك تعلم أن ما يعيبه هو عدد المستخدمين المتواجدين
باستمرار على الموقع ـ هذا على الأقل ما استفدته من تجربتي الخاصة على الشبكة
الاجتماعية لأزيد من سنة ـ . اليوم تأتي جوجل لتعلن أنها تمكنت الآن من أن تبلغ ما
يناهز المئة مليون مستخدم نشيط شهريا. حسنا ستسألني ما هو “المستخدم النشيط”،
سأجيبك بكل بساطة “لا أعرف” فالأمر يتعلق بكل شركة على حدى، فمنها من
يأخذ بعين الاعتبار عدد الساعات التي يقضيها المستخدم أمام الخدمة، والبعض الآخر عدد
مرات الدخول على الحساب… الشيء الذي يجعل مثل هذه الأرقام غير دالة بشكل صحيح
على الوضع الذي يعرفه الموقع.
أما
إذا ما أردنا الحديث عن الخدمة فبرأيي Google Plus واحد من أحسن المواقع
الاجتماعية إذا ما تحدثنا عن الخدمات التي يوفرها، بل حتى إن Facebook قد أخذ عددا من الأفكار التي جاء بها وذلك منذ انطلاقته وهذا أمر
يعرفه كل متتبعي جديد التكنولوجيا والذين اهتموا بالخدمة منذ انطلاقها. لماذا إذا
لم يأخذ مكانه الذي يليق به؟ السبب يكمن في كون أن الخدمة أتت متأخرة نوعا ما
بعدما اكتسح الفايسبوك “السوق” ولم يعد المستخدم في حاجة إلى التفكير هل
يوجد شيء أفضل ما دام هذا الأخير يلبي حاجاته. أدعوك أخيرا لتجربة الخدمة ربما تجد
فيها ضالتك أو تعطينا رأيك إذا ما كنت من مستخدميها.
إذا ما أردنا الحديث عن الخدمة فبرأيي Google Plus واحد من أحسن المواقع
الاجتماعية إذا ما تحدثنا عن الخدمات التي يوفرها، بل حتى إن Facebook قد أخذ عددا من الأفكار التي جاء بها وذلك منذ انطلاقته وهذا أمر
يعرفه كل متتبعي جديد التكنولوجيا والذين اهتموا بالخدمة منذ انطلاقها. لماذا إذا
لم يأخذ مكانه الذي يليق به؟ السبب يكمن في كون أن الخدمة أتت متأخرة نوعا ما
بعدما اكتسح الفايسبوك “السوق” ولم يعد المستخدم في حاجة إلى التفكير هل
يوجد شيء أفضل ما دام هذا الأخير يلبي حاجاته. أدعوك أخيرا لتجربة الخدمة ربما تجد
فيها ضالتك أو تعطينا رأيك إذا ما كنت من مستخدميها.