الهواتف المحمولة: 7 ذكريات ستعود بك إلى حنين الماضي !
في الماضي، كانت الأمور مختلفة.
عالم الهواتف كان يعتمد على أساليب تواصل غير متطورة، كان كل شيء بسيط و محدود، و لعل من كان حاضرا في ذلك الوقت سيستوعب بسهولة ماذا أقول لأنه يتذكر ذلك، إليك اذن 10 ذكريات
من ماضي الهواتف قد لا تود التفكير فيها أو الرجوع إليها.
عالم الهواتف كان يعتمد على أساليب تواصل غير متطورة، كان كل شيء بسيط و محدود، و لعل من كان حاضرا في ذلك الوقت سيستوعب بسهولة ماذا أقول لأنه يتذكر ذلك، إليك اذن 10 ذكريات
من ماضي الهواتف قد لا تود التفكير فيها أو الرجوع إليها.
1- بطارية الهاتف التي تدوم طويلا:
رغم التطور الذي يعرفه عالم
الهواتف الذكية الى أنها ضعيفة جدا مقارنة مع الهواتف القديمة من ناحية البطارية ، الشيء الذي يجعل
البعض يلجأ لتثبيت بعض التطبيقات التي توفر استهلاك الطاقة رغم أنها ليست فعالة
بقدر كافٍ، أمّا في التسعينات فكانت الهواتف تدوم لأسبوع على الأقل دون إعادة
شحنها، جميل أليس كذلك؟ أعتقد أنها النقطة الوحيدة المميزة في الهواتف القديمة.
الهواتف الذكية الى أنها ضعيفة جدا مقارنة مع الهواتف القديمة من ناحية البطارية ، الشيء الذي يجعل
البعض يلجأ لتثبيت بعض التطبيقات التي توفر استهلاك الطاقة رغم أنها ليست فعالة
بقدر كافٍ، أمّا في التسعينات فكانت الهواتف تدوم لأسبوع على الأقل دون إعادة
شحنها، جميل أليس كذلك؟ أعتقد أنها النقطة الوحيدة المميزة في الهواتف القديمة.
2- تشايه الهواتف:
اذا رجعنا بالزمن الى الوراء
قليلا سنلاحظ أن الهواتف كانت ذات أشكال عديدة ومختلفة ، اما في الهواتف الذكية اليوم فهي متشابهة ، الإختلاف الوحيد بها هو لوجو الشركة المصنعة و الألوان،
أما الأشياء الأخرى هي واحدة مثل الشاشة و الحجم الكبير !
قليلا سنلاحظ أن الهواتف كانت ذات أشكال عديدة ومختلفة ، اما في الهواتف الذكية اليوم فهي متشابهة ، الإختلاف الوحيد بها هو لوجو الشركة المصنعة و الألوان،
أما الأشياء الأخرى هي واحدة مثل الشاشة و الحجم الكبير !
3- انعدام الإنترنت:
تخيل لو كانت الإنترنت تقتصر على
كتابة رسالة على الورق و وضعها في صندوق البريد و إنتظار أسابيع عديدة حتى تصل للمتلقي،
أمر سيء أليس كذلك؟ حسنا، فهذه هي 4G في العصر القديم.
كتابة رسالة على الورق و وضعها في صندوق البريد و إنتظار أسابيع عديدة حتى تصل للمتلقي،
أمر سيء أليس كذلك؟ حسنا، فهذه هي 4G في العصر القديم.
4- أفضل لعبة كانت هي SNAKE:
السهرة كانت تمر في شاشة الهاتف فكان
من السهل أن تصبح مهووس بهاتفك:
من السهل أن تصبح مهووس بهاتفك:
المشتري: سلام، أريد شراء هاتف
جديد.
جديد.
البائع: مرحبا، أي نوع تريد.
المشتري: ذاك الذي به لعبة Snake.
البائع: لا يوجد.
المشتري: حسنا، لن أشتري اذن.
البائع: لا يوجد.
المشتري: حسنا، لن أشتري اذن.
المشتري بطبيعة الحال لن يشتري الهاتف مهما كان ثمنه لأنه يفتقر للعبة و التي كانت بمثابة بلايستيشن فور في الوقت الراهن اذ صح التعبير.
قد يبدو لك هذا غريب نوعا ما و
لكن هذه هي الحقيقة أثناء التسعينات.
لكن هذه هي الحقيقة أثناء التسعينات.
5- لا أحد يرغب في هاتف ملموس (tactile):
كان هناك سبب وجيه جدا لذلك، كانت
جميع الشاشات التي تعمل باللمس سيئة و رديئة. فهي كانت مغايرة جدا و ليست كالتي هي متواجدة الآن و التي تتميز بالسرعة
و المتعة.
جميع الشاشات التي تعمل باللمس سيئة و رديئة. فهي كانت مغايرة جدا و ليست كالتي هي متواجدة الآن و التي تتميز بالسرعة
و المتعة.
6-كل شيء كان مدفوع:
تخيل ! كل شيء مدفوع من رسائل نصية،
أغاني، موسيقى، صور، إتصالات…
أغاني، موسيقى، صور، إتصالات…
صراحةً، العالم كان قاسي بدون
إنترنت و الواتساب.
إنترنت و الواتساب.
7- الهواتف كانت غير قابلة للكسر:
في يومنا هذا إذا سقط هاتفك فترحم
عليه لأن شاشته ستكون إنفصلت على تثنين، أما في السابق كانت هواتف نوكيا مثل الحجر
اذا ضربت بها أحدا ما حتى و إن كنت تمازحه فهناك احتمال كبير أن تكون تلك هي اخر مزحة
مع الضحية لأنك ستكون قد ارتكبت فيه جريمة (هههههه).
عليه لأن شاشته ستكون إنفصلت على تثنين، أما في السابق كانت هواتف نوكيا مثل الحجر
اذا ضربت بها أحدا ما حتى و إن كنت تمازحه فهناك احتمال كبير أن تكون تلك هي اخر مزحة
مع الضحية لأنك ستكون قد ارتكبت فيه جريمة (هههههه).
كانت هذه بعض الذكريات من الماضي،
إذا تذكرت شيئا جديدا لا تتردد في مشاركته معنا في تعليق.
إذا تذكرت شيئا جديدا لا تتردد في مشاركته معنا في تعليق.