نصائح ذهبية للتقليل من أضرار الكمبيوتر على الصحة
يقسم الخبراء هذه الآثار بعدة طرق مختلفة فمنهم من يقسمها إلى قسمين رئيسيين و هي الآثار بعيدة المدى و منهم من يقسمها إلى آثار نفسية و آثار بدنية و آثار اجتماعية و لكن التقسيم الحديث هو خليط من هذا و ذاك حيث هنالك…
أولا:آثار بدنية و نفسية قصيرة المدى:
و تشمل توتر و إجهاد عضلات العين و يبدأ بالشعور بالحرقان في العين و القلق النفسي و ضعف التركيز و في حالة تكرار زيارة المواقع الإباحية يؤدى ذلك إلى الإثارة الجنسية و من ثم الكبت الجنسي أو ظهور المشكلات الأمنية و الإجتماعية.
ثانيا:آثار بدنية و نفسية بعيدة المدى:
أي تأخذ فترة أطول لظهورها و منها آلام العضلات و المفاصل و العمود الفقري و مثال ذلك آلام الرقبة و أسفل الظهر و آلام الرسغ كما يمكن أن يتسبب في ظهور حالة من الأرق و الإنفصال النفسي عن عالم الواقع و العيش وسط الأوهام و العلاقات الخيالية خاصة لمن يدمنون على منتديات الحوار كما يمكن أن يؤدى إلى حالة من زيادة الوزن نتيجة لعدم الحركة مع تناول الوجبات و المشروبات عالية السعرات و طبعا لا ننسى أن نذكر المخاطر الإشعاعية الصادرة عن المراقيب (الشاشات) وكذلك تأثير المجالات المغناطيسية الناتجة عن الدوائر الكهربائية و الإلكترونية.
و لتجنب كل هذه المشكلات ننصح بإتباع النصائح التالية على قدر المستطاع للحفاظ على صحتنا لتجنب إجهاد العين…
أولا: إرتفاع و مكان الشاشة
– ينصح بأن يكون إرتفاع الشاشة مناسبا بحيث يكون على مستوى النظر والإرتفاع المثالي هو أن يقع نظرك على الشاشة مباشرة (كخط مستقيم ) على نقطة تقع على بعد 5 إلى 7 سنتيمترات تحت الحدود العليا للشاشة كما ينصح بإقتناء شاشة بحجم 15 بوصة على الأقل و ينصح بوضع الشاشة في مكان مناسب داخل المكتب أو الغرفة بحيث تقل الإنعكاسات من الإضاءة الخلفية أو النوافذ.
ثانيا: التحديق في الشاشة
ينصح بأخذ فترة راحة كل 15 دقيقة و ذلك بالنظر إلى أبعد نقطة في الغرفة لمدة نصف دقيقة أو من خلال النافذة أو غمض العين بين فترة و أخرى لتجنب الجفاف .
لتجنب آلام العمود الفقري و المفاصل
أولا : لتجنب آلام الرقبة و أسفل الظهر
ينصح بالجلوس على كرسي مناسب لطولك و يفضل أن يكون له مسند للرأس و الظهر و يجب عليك أن تجلس بطريقة صحيحة بحيث يكون الرأس و الرقبة و كامل العمود الفقري في وضع مستقيم.
ثانيا : لتجنب آلام المفاصل
تتأثر معظم المفاصل بطريقة جلوسك أمام الكمبيوتر يعتبر الورك و مفصل الركبة من أكثر المفاصل تأثرا بطريقة جلوسك أمام الكمبيوتر و لذلك ينصح بإتباع الطريقة السليمة للجلوس و هي الجلوس بحيث تشكل المفاصل زاوية قائمة كما يتأثر الرسغ كثيرا بطريقة إستخدامك الفأرة و لوحة المفاتيح و عليك بالمحافظة على يديك مستقيمتين على قدر المستطاع أثناء الطباعة على لوحة المفاتيح أو إستخدام الفأرة مع الحفاظ على المرفق ليكون أقرب إلى جسمك و تكون الزاوية 90 درجة بين العضد و الساعد.
تجنب تأثير الإشعاعات الصادرة عن الكمبيوتر:
هناك إشعاعات تصدر عن الكمبيوتر كالأشعة فوق البنفسجية و كذلك موجات الميكروويف و هذه الإشعاعات صغيرة في شدتها و كميتها و لكن التعرض المستمر لها قد يتسبب في مشكلات مستقبلية و أفضل طريقة للتقليل من آثارها المستقبلية هو الإبتعاد عن الشاشة بمسافة لا تقل عن 50 سنتيمترا و إستخدام شاشة ذات مواصفات جيدة بحيث تصدر إشعاعات أقل و يفضل إستخدام شاشات السائل البلوري بدلا من الشاشات التي تعمل على تقنية أنبوب المهبط و هو ما يعرف بأنبوبة الكاثود و ملاحظة أخيرة بهذا الخصوص و هي أن الإشعاعات تصدر في جميع الاتجاهات و لذلك عليك بالإبتعاد عن الشاشة من جميع الإتجاهات و نلاحظ في كثير من مقاهي الإنترنت و مكاتب الشركات جلوس المستخدم أمام جهاز الكمبيوتر و خلف رأسه مباشرة شاشة زميلة و طبعا هذه ممارسة خاطئة تؤدى إلى تضاعف التعرض للإشعاع لأن ذلك المستخدم سوف يتعرض للإشعاعات الصادرة من شاشته و من شاشة زميله أيضا.
أضرار إستخدام الكمبيوتر ليلاً
أظهرت دراسة حديثة أن استخدام الكومبيوتر أو ألعاب الفيديو ليلا قد يحرم صاحبه النوم أثناء تلك الليلة.
ويعود السبب في ذلك إلى أن الضوء الساطع لشاشة الكومبيوتر يمكن أن يغير موعد النوم من الناحية البيولوجية ويثبط الإفراز الطبيعي لهرمون الميلاتونين التي يعتبر مهما لدورة النوم والاستيقاظ لدى الناس.
والميلاتونين هرمون يفرزه الجسم لمساعدته على تنظيم ساعات النوم والاستيقاظ. ويقول الباحثون إن التعرض للضوء يؤثر على كمية الميلاتونين التي ينتجها الجسم. والذي يؤدي بدوره إلى اضطراب النوم وخاصة بين كبار السن.
قام الباحثون في هذه الدراسة التي نشرت في عدد أيار / مايو الماضي من دورية “علم وظائف الأعضاء التطبيقي” بتجارب حول الميلاتونين بالإضافة إلى عوامل أخرى معروفة بتأثيرها على مواعيد النوم من الناحية البيولوجية مثل درجة حرارة الجسم ومعدل ضربات القلب الذي ينخفض أثناء النوم.
طلب الباحثون من سبعة أشخاص يبلغ عمر الواحد منهم 25 عاما الاستيقاظ من النوم بين الساعة 8 إلى 9 صباحا والذهاب إلى النوم بين الساعة الثانية عشرة ليلا إلى الواحدة صباحا لمدة أسبوع قبل بدء التجارب.
ومن ثم طلب من المشتركين في التجارب أن يقوموا باستخدام العاب الفيديو المثيرة مثل إطلاق النار أو القيام بمهمات مملة باستخدام أجهزة كومبيوتر ذات شاشات ساطعة ومعتمة نسبيا ليلة بعد الأخرى بين الساعة الحادية عشرة والنصف ليلا والثانية صباحا وذلك قبل الذهاب إلى السرير من أجل النوم.
وجد الباحثون أن إنتاج هرمون الميلاتونين تأثر كثيرا بسبب شاشات الكومبيوتر الساطعة بالإضافة إلى نوع المهمة التي قام بها كل مشترك. وكانت مستويات الميلاتونين منخفضة بعد القيام بالمهمات المثيرة أمام شاشات ساطعة بالمقارنة مع الشاشات المعتمة.
وفي الوقت نفسه لم يكن هناك فرق في مستوى الميلاتونين أثناء القيام بمهمات مملة.
وعلى الرغم من أن درجة حرارة الجسم انخفضت أثناء الليل تحت كافة الظروف، فإن العمل أمام الشاشة ساطعة جعلت حرارة جسم المستخدم أعلى بكثير مما لو استخدم الشخص شاشة أقل سطوعا.
ويقول الباحثون إن هذه النتائج أظهرت أن مستخدمي الكومبيوتر الذين يستخدمونه أثناء الليل بشاشات ساطعة يمكن أن يحرموا من النوم لان القيام بمهمة مثيرة في وقت متأخر من الليل يمكن أن يؤدي إلى إحداث تغييرات في إنتاج الميلاتونين ودرجة حرارة الجسم ذات العلاقة الوثيقة بموعد النوم من الناحية البيولوجية
أضرار الجلوس على الكمبيوتر للحامل بشكل خاص وللجميع بشكل عام
تأثير أجهزة الكمبيوتر على الجهاز البصري وأيضا على كل من الجهاز العصبي والجلد وكذلك تأثيرها على السيدات الحوامل هو موضوع دراسة حكومية أجريت على 74 شخصا من مستخدمي أجهزة الكمبيوتر تمت مقارنتهم بستين شخصا يقومون بأعمال مكتبية لا تشمل استخدام الكمبيوتر في مصر وأكدت نتائج الدراسة ارتفاع نسبة الشكوى من الإرهاق البصري لمستخدمي الكمبيوتر مع الشكوى من ازدياد ظاهري في درجة قصر النظر وعلى عدم القدرة على تحديد الألوان في بعض الحالات ووجد أيضا أن هناك حالات تعاني من نقص في نسبة ومضة العين وأوضحت الدراسة أن13,5% من مستخدمي الكمبيوتر لديهم أعراض تنبئ عن جفاف العين كما لوحظ أيضا زيادة في آلام الرقبة والأكتاف والظهر واليد والرسغ.
وأشارت الدراسة أيضا إلى أن33,8% من مستخدمي الكمبيوتر يعانون جفافا حك في جلد الوجه مع وجود احمرار وإحساس بالحرقان، وبالنسبة للسيدات الحوامل المعرضات لشاشات الكمبيوتر وجدت ثلاث حالات عانين من الإجهاض ووجد أيضا ارتفاع في نسبة إصابة الجهاز التنفسي.
وأوصت الدراسة بضرورة وضع جهاز الكمبيوتر بالمنزل في مكان يمنع انعكاس الضوء على شاشته وإزالة أي سطح عالي بالقرب من الكمبيوتر مع مراعاة وجود مسافة من50 إلى70 سم بين المستخدم والشاشة والالتزام بفترات راحة قصيرة لمدة 10 دقائق كل ساعتين على الأقل بعيدا عن أية أجهزة كمبيوتر ولا يخفى على الجميع أن أضرار الجلوس أمام الكمبيوتر كثيرة ولا حصر لها للحامل وغير الحامل لكن يجب الحذر من هذا الجهاز والإدمان على استخدام الكمبيوتر يؤثر على جميع أنحاء الجسم ويجب ان نعرف كيفية الجلوس أما الكمبيوتر وطريقة الاضاءة
الكومبيوتر… مشكلاته الصحية وحلولها
أصبح الكومبيوتر جزءاً مهماً من الحياة اليومية، فمن خلال شاشته يستطيع الشخص التواصل مع الآخرين، والتعامل معهم في كل شاردة وواردة. وبعدما كانت هذه الآلة عبارة عن جهاز يحسب الأرقام ويعالجها بدقة وبسرعة هائلة، أصبحت اليوم آلة مفكرة تقلد الإنسان، بل استطاع الخبراء أن يحولوها الى آلة تحاكي الطبيب في تشخيصه للداء، وحتى في وصف الدواء. ولكن مهلاً، فعلى رغم المزايا الكثيرة للكومبيوتر، إلا أن الاستخدام الطويل له، لا يخلو من بعض المشاكل التي تترك أثرها على الصحة، وسنحاول في السطور الآتية التعرف على هذه المشاكل والحلول الممكنة لمنع حدوثها، أو على الأقل للحد من تفاقمها:
تعب العين
ان الحملقة في شاشة الكومبيوتر لساعات طويلة تؤدي الى إجهاد العين الذي يظهر على شكل عوارض متعددة مثل: الألم، والحكاك، والجفاف، وضعف النظر الى الأشياء البعيدة، وزيادة الحساسية تجاه الضوء، والحرقة في العين. ان فرط استعمال الكومبيوتر لا يؤدي الى مشاكل في الرؤية فحسب، لكنه قد يسهم في تسريع ظهورها الى العلن، في حال معاناة الشخص منها بدرجة طفيفة. إلا أن فريقاً طبياً يابانياً حذر بشدة من مغبة الجلوس طويلاً أمام شاشة الكومبيوتر مؤكداً أن استخدام الكومبيوتر لمدة تسع ساعات أو أكثر في اليوم، يمهد الطريق للإصابة بمرض خطير هو الغلوكوما، أي ارتفاع ضغط العين، وكما هو معروف فإن هذا الداء يقود الى العمى إذا لم يتم علاجه. وفي هذا الإطار أجرت كلية الطب في جامعة توهو في طوكيو، دراسة على 10 آلاف عامل متوسط أعمارهم 43 عاماً، أظهرت نتائجها أن أكثر من 5 في المائة منهم عانوا من اختلال في مجال الرؤية، وان هذا الاختلال، يبدو على علاقة وثيقة بالاستعمال المفرط لجهاز الكومبيوتر، غير ان الفحوصات الدقيقة للعين، كشفت ان ثلث المشاركين في الدراسة ظهرت عندهم علامات مرض الغلوكوما، خصوصاً بين أولئك الذين شكوا في قصر النظر.
وإذا أخذنا في الاعتبار رأي رابطة أخصائيي العيون الأميركية فإن العمل لساعتين أمام شاشة الكومبيوتر يكفي للتعرض لمشاكل العين، وذلك لأسباب عدة منها، وهج الضوء المنبعث من الشاشة، وتثبيت النظر على الشاشة لمدة طويلة، وقلة رفرفة (ترميش) الجفون، الأمر الذي يقلل من عملية التزييت الطبيعية للعينين.
ما هو الحل؟ النصائح الآتية مفيدة:
– ضبط إنارة الشاشة والمكان الموجودة فيه، بحيث يتم تفادي العتمة الشديدة والإنارة الساطعة.
– ترميش العينين باستمرار للمحافظة على الرطوبة فيهما. – إعطاء العينين وقتاً للراحة بالنظر بعيداً من الشاشة من وقت الى آخر. – وضع شاشة الكومبيوتر على مسافة مناسبة من العينين تقدر بين 60 و80 سنتيمتر.
– فحص النظر في شكل دوري لكشف عيوب الرؤية وإصلاح أي علة ناجمة عن إجهاد العين.
آلام المعصم ومفاصل الأصابع
لا شك في أن استعمال فأرة الكومبيوتر سهّل كثيراً من ا لقيام بالعمليات وتنفيذها بسرعة، لكن هذه الفأرة قد تكون مصدر إزعاج كبير، فالحركات المختلفة والمتكررة التي نجريها على الفأرة، سواء بالضغط المتكرر، أو بتحريكها من جانب الى آخر، قد تسبب على المدى القصير أو البعيد خللاً في عضلات اليد ورضوضاً في مفاصل الأصابع، فينتج عن ذلك آلام ضاغطة قد تكون في البدء وقتية، لكنها قد تتحول لاحقاً الى آلام مزمنة في حال الإسراف في استعمال الفأرة من دون حساب.
ما الحل؟
– أخذ أقساط متكررة من الراحة. – استعمال اليدين بالتناوب ان كان ذلك مستطاعاً. – استخدام الفأرة في شكل معقول من دون إسراف. – اللجوء الى الوسائل والمعدات المريحة المصممة للتخفيف من الضغط المتكرر على المعصم ومفاصل الأصابع.
آلام الظهر والرقبة
من المسؤول عن هذه الآلام؟ إنه الجلوس السيئ أمام شاشة الكومبيوتر. إن اتخاذ وضعيات غير مريحة، متقوسة أو منحنية أو ملتوية، ولفترات طويلة، تلحق ضربة قوية بالأقراص الفقرية الماصة للصدمات والضغوطات، الأمر الذي يؤدي إلى تحركها من أماكنها الطبيعية، وبالتالي حصول آلام قد لا تطاق أحياناً. وفي الواقع زادت في السنوات الأخيرة حالات آلام الظهر والرقبة، الناتجة عن الجلوس الخاطئ أمام أجهزة الكومبيوتر.
ما هو الحل؟
– وضع الكومبيوتر في مكان يسمح لمستخدمه بالجلوس في شكل مريح، وتغيير وضعياته بسهولة. – يجب أن تكون الشاشة في مستوى النظر بحيث لا يتم خفض الرأس لرؤية أو قراءة ما عليها. – يجب أن تكون لوحة المفاتيح قابلة للتمييل ومنفصلة عن الشاشة وسهلة الاستعمال. – يجب أن يكون كرسي الجلوس مستقراً، يسمح بحرية الحركة، وقابلاً لتعديل ارتفاعه بحسب الرغبة. – الجلوس أمام الشاشة في وضع مستقيم من دون التواءات أو انحناءات.
– أخذ أقساط متكررة من الراحة لمنع الظروف الضاغطة على الفقرات.
الجلطات الدموية
إن القعود لساعات طويلة أمام الكومبيوتر يشجع على حدوث الركود الدموي في الطرفين السفليين، ما يفتح الباب أمام تكوّن الجلطات الدموية، وهذه الأخيرة خطرة جداً، إذ يمكنها أن تنطلق إلى الرئتين، أو إلى القلب أو إلى الدماغ مسببة أزمات قاتلة.
ما الحل؟
– تحريك الساقين من وقت إلى آخر لتسهيل انسياب الدم.
– الابتعاد عن الكومبيوتر وممارسة بعض الحركات الرياضية المفيدة في تسريع جريان الدم.
البدانة
إن قضاء أوقات طويلة أمام الكومبيوتر يؤدي إلى الإقلال، بل إلى الحد من ممارسة النشاط البدني، وهذا بدوره يقود إلى زيادة عدد المصابين بالبدانة، ولهذه الأخيرة تداعيات صحية خطيرة على صاحبها، من بينها الأمراض القلبية الوعائية، والداء السكري، وارتفاع منسوب شحوم الدم، وارتفاع ضغط الدم، وتصلب الشرايين وغيرها.
ما الحل؟
– الاعتدال في الجلوس أمام شاشة الكومبيوتر. – الحركة ثم الحركة، فهي مهمة للسيطرة على الوزن.
قلة الخصوبة
أفادت دراسة أميركية على مجموعة من المتطوعين الشباب بأن استعمال الكومبيوتر المحمول في الأحضان، يمكن أن يسبب ضعفاً في الخصوبة لدى هؤلاء، وعزا القائمون على الدراسة هذا الأثر إلى الحرارة المنبعثة من جهاز الكومبيوتر باتجاه كيس الخصية، الأمر الذي ينعكس سلباً على إنتاج الحيوانات المنوية.
ما الحل؟ :
– عدم استعمال الكومبيوتر بوضعه في الأحضان.
مشاكل أخرى
أشارت دراسات إلى أن الأشخاص الذين يعملون ساعات طويلة أمام جهاز الحاسوب، معرضون أكثر من سواهم للإصابة بالأرق والقلق والصداع وشد الأكتاف وأوجاع المفاصل.
ـــــــــــــــــــ
د.أنور نعمة